البيئة التعليمية وتطويرها : تسعى جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز إلى تقديم تعليم متميز وتوفير بيئة تعليمية أكاديمية محفزة وشراكة مجتمعية فاعلة؛ وذلك لرفد المجتمع بمخرجات ماهرة وقادرة على مواكبة متطلبات التنمية الوطنية الشاملة. تضم كليات الجامعة ووحداتها عدداً من المعامل والمختبرات والعيادات ذات التجهيزات الحديثة والمتطورة، وتؤمن تدريباً عملياً متقدماً للطلاب والطالبات مما يسهم في تعزيز مهاراتهم اللازمة لممارسة المهنة والتميز في مستقبلهم الوظيفي.

بيئة تعليمية فاعلة : تسعى الجامعة جاهدة لجعل كلياتها وبرامجها الأكاديمية بيئة تعليمية جاذبة ومحفزّة تعلم الطلاب والطالبات، وتوفر لهم أسباب النجاح والتفوق، وتحث الطلبة على التواصل المستمر والبناء مع الأساتذة والمرشدين ليحصلوا على المساعدة اللازمة والنصيحة المناسبة لرحلتهم التعليمية في الجامعة.

بيئة تعليمية جاذبة : تزامن مع تكامل أعمال البنية التحتية للحرم الجامعي، تجهيز مرافق الجامعة بكافة الخدمات والتجهيزات الحديثة والمتطورة لتجعل من الجامعة بيئة جاذبة ومناخاً صحياً يلفت أنظار أصحاب الخبرات الأكاديمية والإدارية ويستقطبهم، ويدفعهم للانتماء للجامعة. ويمتد التجهيز ليلامس البرامج الأكاديمية، حيث تعمل الجامعة باستمرار على مراجعة برامجها الأكاديمية وما تشتمل عليه من مقررات، وتعمل على تطويرها واستحداث برامج رائدة، وتنويع أنماط التعلم وأدواته وأساليبه، وفق ما يتماشى مع رؤية الجامعة ورسالتها وأهدافها،
